About مراحل النمو النفسي للطفل
About مراحل النمو النفسي للطفل
Blog Article
إلى جانب هذا، ثمة أمور وجوانب أخرى تكوّن هوية الطفل في مرحلة النمو النفسي ستلعب دوراً مهماً كبيراً لاحقاً كما في جزئيتيّ الثواب والعقاب، وكذلك جزئية الانفعالات وطريقة التعبير عنها وضبطها، وستلعب جزئيات عدة دورها البارز في النمو النفسي لدى الطفل كما في نظرته لعلاقة الجنسين ببعضهما، من خلال علاقة الأم والأب، وكذلك علاقة العبد بالخالق، وعلاقة الطفل بالأبوين.
ويبذل الطفل مجهودًا كبيرًا رغبة منه في مسايرة معايير الجماعة فيتبع ما تستخدمه الجماعة من قوانين وقواعد تنظم العمل داخلها.
ويظهر في سلوك المراهق ما يدل على رغبته في تقمص دور أحد الكبار الذي يعتبره قدوة أو مثلاً، ولكنه قد لا يعترف بذلك صراحة، بل يأخذ منه بعض السلوكيات التي يعتبرها دليلاً على تشابهه معه، كالتدخين مثلاً.
الطفل الذي اكتسب الحس الأساسي الثقة في الفترة السابقة، يحتاج إلى الشعور بالحرية من أجل السيطرة على نفسه دون أن يفقد احترامه لذاته.
عندما يتم دعم جهود الأطفال، فإن سلوكهم في العمل والنجاح يتطور، وقد يتطور لدى الأطفال غير المحبوبين شعور بالدونية من خلال الاعتقاد بأن أفعالهم لا قيمة لها.
لابد من تشجيع الطفل على ممارسة رياضة محببة نور الامارات له، مثل الرسم أو السباحة.
هكذا هذه المرحلة تبدأ مع الطفل في عمر السابعة وحتى عمر المراهقة، وتزداد في هذه المرحلة قوة الطفل وقدرته على الاعتماد على نفسه.
. وهنا يظهر دور الآباء والمعلمين بالمدرسة... فكل أب معلم لأطفاله، وكل معلم يجب أن يكون أباً لتلاميذه.. التقرير يستعرض مراحل النمو النفسي والاجتماعي للطفل حتى سن الثامنة عشرة، والتحديات التي تواجهه وعلاجها. اللقاء مع الاستشاري النفسي الاجتماعي الدكتور فؤاد عدلي؛ للشرح والتوضيح.
تربية الطفل كيفية زيادة هرمون النمو عند الأطفال طرق فعالة وطبيعية مراحل النمو النفسي للطفل شاهد الان
تلعب العوامل الثقافية دوراً كبيراً على النمو النّفسي للطفل، فهي تؤثر على طريقة تعامل الطفل مع أهله، ونوع التعليم الذي يحصل عليه، بالإضافة إلى نوع التربية المقدمة إليه، وذلك لأنّها تحدد مجموعة القيم، والعادات، والمعتقدات السائدة والتي يتعايش معها الطفل.
نمو الطفل النفسي هو فترة النمو البدني والمعرفي والاجتماعي الذي يبدأ عند الولادة ويستمر حتى سن البلوغ المبكر.
لتقريب المفاهيم السابقة على سبيل المثال عندما يشعر شخص بالجوع، فإنّ ما تفرضه عليه الهو أن يأكل حتى لو كان الطعام نيئاً أو برياً، بينما ترفض الأنا العليا مثل هذا التصرف، بينما تقبل الأنا إشباع تلك الحاجة لكن بطريقة صحية، فيكون الأكل نظيفاً، ومطهواً، ومعداً، للاستهلاك الآدمي، ولا يؤثر في صحة الفرد.
في هذه الفترة، يكون الفرد إما شخصًا سعيدًا وآمنًا ومحبوبًا ومطلوبًا.
الطور الحدسيّ من عمر أربع إلى سبع سنوات، وهنا يبدأ الوعي بثبات الخصائص، فيُميّز الطّفل مثلاً بين الجمادات وغير الجمادات.